حسنٌ أن نُحيي ما كانَ يَزرع الفرح في القلوب والخشوع في النّفوس، وأن نعاود عيشَه مع الأجيال الحاضرة. لذلك، احتفلت عائلة القسم المتوسّط بتذكار دخول المسيح إلى الهيكَل ورتبة تبريك الشّمع، ودعا الخوري إيلي صفير الجميع ليكونوا نور يسوع في العالَم، وقد رافقته بالتّرنيم خرّيجتُنا سمر بعقليني. بعد بركة الشّموع وتوزيعها، وُعِد التلاميذ بأطايب ماديّة بعد الأطايب الرّوحيّة. فكان لل”كريب والشوكولا” المُقدَّمة من التلاميذ وأهلهم، محطّةً تذكّروا معها قول قدّيستنا الحبيبة كلودين: “ما أطيب الرّبّ”.