

فارِغَةٌ تبقى الحياة من دون المسيح لأنّه هو الحياة والقيامة. وهذا ما نسعى لزرعه في حياة تلاميذنا عبر المحطّات الرّوحيّة الّتي نُقيمها تمجيدًا لإلهنا
بهذه الرّوح توجّهت عائلة المتوسّط للاحتفال بالشّعانين، فسِرنا جميعًا خلف يسوع مُنادين به ملكًا على حياتنا، وأمام صليبه سَألناه أن يَذكرنا متى أتى في ملكوته، ولقيامته هلّلنا وأنشدنا واحتفلنا به، هو مُعطي الحياة والقائم من الموت وهَتَفنا: المسيح قام! حقًّا قام!، وصلّينا أن يجعلنا الربّ شهودًا على ذلك بالفكر والقول والعمل