أنا لبناني!
طَغت “الرّوح اللّبنانيّة” على احتفال تلاميذ القسم المتوسّط بعيدَي العلم والاستقلال
فالزّجل اللّبنانيّ أقام الصّالة ولم يُقعدها، وهزّة الأكتاف وتلويح الحبل وخبطة القدم في رقصات الدّبكة ميّزت مع الأزياء الفولكلوريّة أعضاء فرقة الرّقص بِطَلَّتِهِم والأغاني المُرافقة، والمُنشدون الّذين أنشدوا الوطن في “يا لبنان بحبّك تا تخلص الدّني”، و”وحياة اللّي راحوا” غنَّوه بقلوبهم مع حناجرهم. ولا نغفل عن المشاهد التّمثيليّة الّتي دعَت إلى تكاتف أبناء الوطن والتّعاضد لصَون لبنان الغالي مُتـربّعًا على القلوب
حمى اللّه مدرستنا وعَلَمَنا واستقلالنا، وحمى لبناننا