كما أنَّ مياهَ السّواقي والعُيونِ والينابيعِ تتدفَّقُ وتجري لِتصُبَّ في مَنهَلِ ماءٍ دفّاقٍ، كذلك تتوافَدُ كُلُّ مكوّناتِ اللّغة لِتصُبَّ أخيرًا في التّأليف الكتابيّ. لذلك، وبُغية التّجدّد والتقدّم في طُرق تعليم التّعبير الكتابيّ، شاركت مُعلّمات اللّغة العربيّة في القسميْن الابتدائيّ الأوّل والثّاني في ورشة عمل مميّزة مع د. سلطان ناصر الدّين، الذي شدّد على الاستراتيجيات، والتقنيات، وأساليب تعزيز الكتابة في الصف.
إلى مزيدٍ من التّطوّر من أجل كُتّاب صِغار